الدورات

الابتكار يبدأ بتغيير العقلية قبل الأدوات. عبر الهاكاثونات والفعاليات نبني عادات يومية: فضول، تجريب، وتعلّم سريع.

حين تتجذّر هذه الثقافة، تتحوّل آليات العمل وقرارات الفريق، فتصبح المؤسسة بيئة تُنتِج ابتكارًا باستمرار لا ومضات عابرة.

الهدف هو غرس ثقافة مستدامة تُعيد تشكيل السلوكيات والنُّظم، فيثمر عنها أثرٌ متواصل ونموّ متجدد.